لأوجاع الأذن
صفحة 1 من اصل 1
لأوجاع الأذن
1 ـ ذكر الشيخ محمّد تقي، الأصفهاني، النجفي (رحمه الله تعالى)، ما تعريبه، قال:
من كتب سورة (الحمد) في صحن نظيف و محاها بدهن ورد، و قطّر منه في الأذن الموجوعة، زال عنها الوجع.
2 ـ و في (مجمع الدعوات الكبير) أيضاً ما تعريبه و معناه قال:
في (بحر المنافع) لوجع الأُذن، يكتب و يعلّق عليه:
(و إذا قرىء القرآن فاستمعوا له و أنصتوا لعلّكم ترحمون) ، (كأن لم يسمعها كأنّ في أُذنيه وقراً فبشره بعذاب أليم) .
3 ـ و في (مجمع الدعوات الكبير) ما تعريبه و معناه قال:
عن ابن عباس، من أحس في وجع في أُذُنه أو ثقل في سمعه فليواظب على قراءة هذه الآية:
(فمن يستمع الآن يجد له شهاباً رصدا) و بعدها يقول: (كأن لم يسمعها كأنّ في أُذُنيه وقرا) . فإنه يشفى بإذن الله تعالى
4 ـ و في (مجمع الدعوات الكبير) أيضاً ما تعريبه و معناه قال:
يكتب عليها و يقرأ ثلاث مرات:
(يُرَوا يُرَوا "منها خلقناكم و فيها نعيدكم و منها نخرجكم تارةً أُخرى" ) .
و ذكر ابن غياث الدين في (مجمع الدعوات الكبير)، ما تعريبه و معناه، و يقرأ عليه قوله تعالى:
"و من يدع مع الله إلهاً آخر لا برهان له به فإنّما حسابه عند ربِّه إنّه لا يُفلح الكافرون" .
5 ـ و في (مكارم الأخلاق) قال:
لوجع الأُذن، يقرأ على دهن الياسمين أو البنفسج ـ ثلاث مرات ـ قوله تعالى:
(كأن لم يسمعها كأنّ في أُذنيه وقرا) ، (إنّ السّمع و البصر و الفؤاد كلّ أُولئك كان عنه مسئولا) و يُصبّ في الأُذن.
أقول: و في (مجمع الدعوات الكبير) مثله.
من كتب سورة (الحمد) في صحن نظيف و محاها بدهن ورد، و قطّر منه في الأذن الموجوعة، زال عنها الوجع.
2 ـ و في (مجمع الدعوات الكبير) أيضاً ما تعريبه و معناه قال:
في (بحر المنافع) لوجع الأُذن، يكتب و يعلّق عليه:
(و إذا قرىء القرآن فاستمعوا له و أنصتوا لعلّكم ترحمون) ، (كأن لم يسمعها كأنّ في أُذنيه وقراً فبشره بعذاب أليم) .
3 ـ و في (مجمع الدعوات الكبير) ما تعريبه و معناه قال:
عن ابن عباس، من أحس في وجع في أُذُنه أو ثقل في سمعه فليواظب على قراءة هذه الآية:
(فمن يستمع الآن يجد له شهاباً رصدا) و بعدها يقول: (كأن لم يسمعها كأنّ في أُذُنيه وقرا) . فإنه يشفى بإذن الله تعالى
4 ـ و في (مجمع الدعوات الكبير) أيضاً ما تعريبه و معناه قال:
يكتب عليها و يقرأ ثلاث مرات:
(يُرَوا يُرَوا "منها خلقناكم و فيها نعيدكم و منها نخرجكم تارةً أُخرى" ) .
و ذكر ابن غياث الدين في (مجمع الدعوات الكبير)، ما تعريبه و معناه، و يقرأ عليه قوله تعالى:
"و من يدع مع الله إلهاً آخر لا برهان له به فإنّما حسابه عند ربِّه إنّه لا يُفلح الكافرون" .
5 ـ و في (مكارم الأخلاق) قال:
لوجع الأُذن، يقرأ على دهن الياسمين أو البنفسج ـ ثلاث مرات ـ قوله تعالى:
(كأن لم يسمعها كأنّ في أُذنيه وقرا) ، (إنّ السّمع و البصر و الفؤاد كلّ أُولئك كان عنه مسئولا) و يُصبّ في الأُذن.
أقول: و في (مجمع الدعوات الكبير) مثله.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى