لوجع الصدر
صفحة 1 من اصل 1
لوجع الصدر
1 ـ في (مكارم الأخلاق) قال:
(و
إذ قتلتم نفساً فادّارأتم فيها ـ إلى قوله ـ لعلّكم تعقلون) }و إذ قتلتم
نفساً فادّارأتم فيها و الله مخرجٌ ما كنتم تكتمون* فقلنا اضربوه ببعضها
كذلك يُحيي الله الموتى و يريكم آياته لعلّكم تعقلون{ .
2 ـ و في (مجمع الدعوات الكبير) ما تعريبه و معناه، قال:
يكتب هذه الآيات و يشربها، و يكتبها و يعلقها على صدره يزول عنه الوجع:
"و نزعنا ما في صدورهم من غلّ إخواناً على سُرُرٍ متقابلين" ، "أفمن شرح
الله صدره للإسلام فهو على نور من ربّه" ،"ربّنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ
هديتنا و هب لنا من لدنك رحمة إنّك أنت الوهاب" ، "ألا بذكر الله تطمئنّ
القلوب" .
أقول: في (تسهيل الدواء) مثله.
3 ـ و في (مجمع الدعوات الكبير ) ما تعريبه و معناه، قال:
لوجع الصدر يكتب هذه الآية و يشربها، و يعلق المكتوب على صدره:
"و ننزّل من القرآن ما هو شفاءٌ و رحمة للمؤمنين" .
4 ـ و في (مجمع الدعوات الكبير) أيضاً ما تعريبه و معناه قال:
في
(خواصّ الآيات القرآنية) لوجع الصدر، تقرأ هذه الآيات على الماء ثلاث مرات
و تسقيها للمريض و يمسح ببعض الماء على صدره يذهب عنه الوجع، و الآيات هي:
(ربّ اشرح لي صدري* و يسّر لي أمري* و احلل عقدةً من لساني* يفقهوا قولي) .
5 ـ و قال الإمام الصّادق (عليه السّلام) في خواص سورة (الإنشراح):
من قرأها على الصّدر ينفع من ضرّه، و على الفؤاد يسكنه بإذن الله تعالى، و ماؤها ينفع لمن به البرد بإذن الله تعالى.
ذكر ذلك السيّد البحراني في (تفسيره).
6 ـ و ذكر الكفعمي (رحمه الله تعالى) في خواص سورة (الإنشراح) قال :
يشرب مائها يُفتّت الحصاة و يفتح المثانة و ينفع من البرودة، و قراءتها على الصّدر و الفؤاد يسكن ألمها.
(و
إذ قتلتم نفساً فادّارأتم فيها ـ إلى قوله ـ لعلّكم تعقلون) }و إذ قتلتم
نفساً فادّارأتم فيها و الله مخرجٌ ما كنتم تكتمون* فقلنا اضربوه ببعضها
كذلك يُحيي الله الموتى و يريكم آياته لعلّكم تعقلون{ .
2 ـ و في (مجمع الدعوات الكبير) ما تعريبه و معناه، قال:
يكتب هذه الآيات و يشربها، و يكتبها و يعلقها على صدره يزول عنه الوجع:
"و نزعنا ما في صدورهم من غلّ إخواناً على سُرُرٍ متقابلين" ، "أفمن شرح
الله صدره للإسلام فهو على نور من ربّه" ،"ربّنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ
هديتنا و هب لنا من لدنك رحمة إنّك أنت الوهاب" ، "ألا بذكر الله تطمئنّ
القلوب" .
أقول: في (تسهيل الدواء) مثله.
3 ـ و في (مجمع الدعوات الكبير ) ما تعريبه و معناه، قال:
لوجع الصدر يكتب هذه الآية و يشربها، و يعلق المكتوب على صدره:
"و ننزّل من القرآن ما هو شفاءٌ و رحمة للمؤمنين" .
4 ـ و في (مجمع الدعوات الكبير) أيضاً ما تعريبه و معناه قال:
في
(خواصّ الآيات القرآنية) لوجع الصدر، تقرأ هذه الآيات على الماء ثلاث مرات
و تسقيها للمريض و يمسح ببعض الماء على صدره يذهب عنه الوجع، و الآيات هي:
(ربّ اشرح لي صدري* و يسّر لي أمري* و احلل عقدةً من لساني* يفقهوا قولي) .
5 ـ و قال الإمام الصّادق (عليه السّلام) في خواص سورة (الإنشراح):
من قرأها على الصّدر ينفع من ضرّه، و على الفؤاد يسكنه بإذن الله تعالى، و ماؤها ينفع لمن به البرد بإذن الله تعالى.
ذكر ذلك السيّد البحراني في (تفسيره).
6 ـ و ذكر الكفعمي (رحمه الله تعالى) في خواص سورة (الإنشراح) قال :
يشرب مائها يُفتّت الحصاة و يفتح المثانة و ينفع من البرودة، و قراءتها على الصّدر و الفؤاد يسكن ألمها.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى