للقيء
صفحة 1 من اصل 1
للقيء
1 ـ في ( حاشية مجمع الدعوات الكبير ) ما تعريبه و معناه قال محمّد عبد المطلب بن غياث الدين:
للقيء مجرّب مراراً، يقرأ هذه الآيات على الماء و يشربه:
(و
له ما سكن في الليل و النهار و هو السّميع العليم) ، (قل أغير الله أتّخذ
وليّاً فاطر السّموات و الأرض و هو يُطْعِم و لا يُطْعَم) .
2 ـ و في (هامش مجمع الدعوات الكبير) ما تعريبه و معناه و معناه قال:
في كتاب (خواص القرآن) يكتب لمن كان كثير التقيؤ و للقولنج هذه الآيات و يشربها يزول عنه ذلك:
(و لو نشاء لمسخناهم على مكانتهم فما استطاعوا مضيّاً و لا يرجعون* و من نعمّره ننكّسه في الخلق أفلا يعقلون) .
3 ـ و في كتاب (خواص القرآن) المنسوب للإمام الصّادق (عليه السّلام) في خواص (سورة الطارق):
و قال الصّادق (عليه السّلام) :
من غسل بها الجرح لم يُفتح، و سكن ألمه و كان فيه الشفاء. و قراءتها على كلّ مشروبٍ و دواء، تأمن فيه القيء بإذن الله تعالى.
للقيء مجرّب مراراً، يقرأ هذه الآيات على الماء و يشربه:
(و
له ما سكن في الليل و النهار و هو السّميع العليم) ، (قل أغير الله أتّخذ
وليّاً فاطر السّموات و الأرض و هو يُطْعِم و لا يُطْعَم) .
2 ـ و في (هامش مجمع الدعوات الكبير) ما تعريبه و معناه و معناه قال:
في كتاب (خواص القرآن) يكتب لمن كان كثير التقيؤ و للقولنج هذه الآيات و يشربها يزول عنه ذلك:
(و لو نشاء لمسخناهم على مكانتهم فما استطاعوا مضيّاً و لا يرجعون* و من نعمّره ننكّسه في الخلق أفلا يعقلون) .
3 ـ و في كتاب (خواص القرآن) المنسوب للإمام الصّادق (عليه السّلام) في خواص (سورة الطارق):
و قال الصّادق (عليه السّلام) :
من غسل بها الجرح لم يُفتح، و سكن ألمه و كان فيه الشفاء. و قراءتها على كلّ مشروبٍ و دواء، تأمن فيه القيء بإذن الله تعالى.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى